![]() |
#145 |
![]() ![]() |
![]() -
فجأة وفي لحظة إدراك وأنا أنظر لنفسي في المرآة أجد نفسي وكأنني فتاة كسولة في نهاية الثلاثين من عمرها وحُبلى بالشهر الثالث ..، ماذا أصابني !؟ نسيت رياضتي ونسيت معشوقتي التي كنت أداعبها على العشب الأخضر كل يوم ، الوضع كان خطيراً وكان سيزداد خطراً وسوءاً وعدت نفسي بأن أبدأ بالتحرك أبدأ بالعودة للطريق الصحيح نفضت الغبار عن عاتقي وبدأت بالانتفاضة أصبحت أتمرن كل يوم وأمشي كل مساء إلى أن اقترب من البكاء عُدت إلى معشوقتي وعُدت أداعبها كل يومين بدأت أشعر بشيء جميل ، وسأستمر إلى أن تختفي تلك الحُبلى التي رأيتها في المرآة مازلت حُبلى حين أنظر لنفسي ولكن الحمدلله أصبحت في الشهر الأول : ) سأعود وأدوّن مرةً أخرى هنا والحُبلى قد اختفت أعد نفسي ومدونتي . |
![]() |
![]() |
#146 |
![]() ![]() |
![]() -
غادتي أميرتي الصغيرة التي كنت ولا زلت أتغزل بها كبُرت وتم قبولها في الجامعة ..، لا أدري هل أطير من الفرحة أم أحزن لأنها ما عادت طفلة : ( شعور أحمق ينتاب قلبي الأحمق كل ما أعرفه أنني أحبكِ غادتي الصغيرة وسأظل أحبك جداً . |
![]() |
![]() |
#147 |
![]() ![]() |
![]() -
استقال المدير وفرِح الجميع إلا أنا .. لا أحب الشماتة أبداً مهما كان الشخص سيء |
![]() |
![]() |
#148 |
![]() ![]() |
![]() -
بحاجة لنسخه طبق الأصل مني تربت على ظهري وتشعر بأدق ما أشعر به ، أحتاج لهذه النسخه أن تبقى بجانبي أن تُهدّئ من نبضي حين يتسارع وأن توبّخني إذا ضعفت ،. |
![]() |
![]() |
#149 |
![]() ![]() |
![]() -
أشعر في أوقات بتناقضاتي العجيبة وأبتسم بإمكاني سماع فيروز في طريقي للعمل السابعة صباحاً وفي طريق العودة محبوبي الأزلي محمد عبده في المساء حين أحتسي الشاي الخادر قد يمر علي مقطع محاورة بين سفر الدغيلبي والقرقاح وأستمر في المشاهدة والاستمتاع لبعض الوقت ، وقد أبحث في المعارك القديمة بين صيّاف وابن شايق رحمهما الله ..، لا تتوقف تناقضاتي عند هذا الحد بل أحب صوت طلال سلامة الشجي ونقاء الصوت في حنجرة أصالة ولكم أن تتخيلوا أنني أحب في الطرف الآخر من الفن بندر بن عوير جداً لعذوبة صوته وقلة استخدامه المؤثرات في مقاطعه العفوية .. حين أعود للفن الشعبي اكتشفت أنني أحب شخصية أبو نايف خالد عبدالرحمن .، أشعر بأنني أحب كل شيء جميل سواءً صوت أو رقة ألحان أو عذوبة فن أحب الإبداع سواءً كان شعبياً أو حديثاً أو مستوى عالي من الرقي .. هل أجد أحداً بِـ مثل تناقضاتي !؟ أم أنا لوحدي شاطحاً مغرداً خارج السرب ! |
![]() |
![]() |
#150 |
![]() ![]() |
![]() -
أجوب الشوارع وأهمس للطرُقات وأتسامر معها ومع هواجيسي أسرح بخيالاتي إلى مداً بعيد لا يُمكن أن يصله أحد أبتسم في منتصف سيناريو كنت قد صنعته بخيالي لنفسي وقد أعبرّ بصوت مسموع في سيناريو آخر , أبني آمالاً جديدة غير تلك العتيقة التي حطّمتها مجاديفها الأيام وآلمتها الظروف والمواقف ، في كل مرة ينتهي خيال أبدأ بخيال جديد . |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
شيلة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|