10-12-2020 | #121 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . هذا البوح كان إنهماراً جليلاً موعوداً بِ عطاءٍ محفوظ وقادم ..، كَ عادتكم يا من تُضيفونَ التقييم تُثيرونني بِ حضوركم الحسيّ الذي يجعلني أُسابق الود وأهيّمَ مُخدراً بِ لذاذة أشبه بِ قهوة صُنعت بِ حُب . " أتوسلُ الأبجدية بِ أن تُكرمني بِ ما تستحقون أن أقدمه حتى وإن جاء من العدم " . . |
• . |
10-12-2020 | #122 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . أكادُ أُجزم بِ أني قرأت كُل حرف كتبتهُ يداك بِ تأييد من عقلك النابغ ، أتيتُ هُنا في مُتصفحيّ مُحملاً بِ غنائم فكرك ولغتك الباهرة وَ وصفك الجميل ، إنكِ يا طيبة الوجود تحملين في يديكِ أجراس توقظ الآمل في صدر الحُزن ، في كُل مرّة احاول مغادرة كُل شيء حينما احتاج الانفراد بِ نفسي ، أما الأن فَ أنا أستند عليكِ وأخبركِ بِ كُل مابي كونكِ مُرشدي الخاص لِ طريق الفرح ، لِ نعقد إتفاق بيني وبينك نمتطي به غيمة وعود تحملنا عطراً يفوح في الأُفق ، قبل هذا الاتفاق س أخبركِ بِ أن يدكِ الجليلة التي وضعتها على قلبي فاض بها الفؤاد فرحاً ، لقد أحببتُ فيك ملامح الثبات وقوة الإيمان وَ كَ أنها خُلقت لكِ وحدك … . . " مساؤكِ فرح كَ الذي أشعرُ به معك " :lo2: . . |
|
10-13-2020 | #123 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . كيف بِ إستطاعتي إخبارك أن وجودكِ معي يُحدِث فارق فيني ويشعرنيّ بِ الأمان ؟ . . |
|
10-14-2020 | #124 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . في جلسة عائلية مُريحة اختاروا له فتاة كَ زوجة رغبةً منهم في اكمال نصف دينه وحددوا في هذه الجلسة نسله ايضاً بِ دعوة امه من قلبها الحنون … " الله لا يجعل مولودك الاول بنت " كان في نظرهم انه مُجرد وعاء يمزجون فيه ! ، وفي مجلس من الرجال كانَ هوَ أغبى من فيه دمعت عيناه والنساء في الطرف الآخر يزغردون وقد توجع قلبُه … أداروا الشريط " طلتك غير " إبتسم بِ خُبث ساحر ! وقال في نفسه : " لا بأس بِ القليل من الفرح في وقت الفاجعة " .. يتبع . . |
التعديل الأخير تم بواسطة .. إستغراب ! ; 10-14-2020 الساعة 12:24 PM
|
10-14-2020 | #125 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . في مكان آخر و في وقتٍ آخر … هُناكَ قلبٌ يجمع أشلاؤه بعد حادثة إنفجار كان ذلك الغبي سبباً فيه ! يجمع الأشلاء وصوت بُكاء الشرايين وصراخ الأنسجة يملأ المكان … " الإنفجار سُمع دويه من أعماق الفؤاد وذلك الغبي يفرح في وقت فاجعة " . |
|
10-26-2020 | #126 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
•
. بعِيداً عن كُل هَذا البُؤس والكَمُّ الهائِل مِن الإنحِطاط المُؤذي ..! أيُّهما أشدُّ تأثيراً على جُزيئاتِ العَقل إستِحضار الماضِي أو مُحاولة فِهم المُستقبل .، أو تجرُّعُ مَرارةِ الحاضِر ..؟ . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
غَياهِبْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|