|
- ثَمّةُ ضَوء !
- بِسمِ الله النُور الوَدُودُ الذِي مَنّ عَلينَا وَأكرَمنَا رَغمِ عَدَم حَاجَتُهُ لنَا دُونَهُ لآقِيمَة لنَا عَبِيدَاً جُمُود بِ لُطفِهِ وَخَيرِه أنعَمَ عَلينَا بِ الإسلامُ غَايَتَاً حَيثُ الخُلود فَ جَنّةٌ لآ كَدرِ وَلا وَجَع أبَدِيَةُ الوُجود فَ الحَمدُ للهِ عَلى نِعمِه التِي لآتُعَدّ وَلا تُحصَى هَنَا سُلوَانٌ فِي صَمتِه يُوَشوِشُ فِكرِهِ بِ هَمِس أحرُفِي وَ إحسَاسِي المُنثَرُ عَلى وَرَق سَ يَصنَعُ فِكرَةً هَ هُنَا وَيَرسُم لَوحَةً مُبهَمَه لَستُ أعرِفهَا لأنَنِي لَستُ أعرِفَنِي فَأنَا الغَرِيب بَينَ الزَحَام . سُلوَآن . :ff1 (3): . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- خَانَاتُ الذِكرَيَات المُستَبَدَّه تَتَوَشَحُ نَفسٌ أنهَكَهَا التَعَب وَهُنَاكَ حُلمٌ تَغَرّبَ عَلى أرصِفَةُ السُنُون عَتمَاءُ النُور لآتَتَوَهَج حَائِراً بَينَهُمَا قَلبُ الفَتَى ! . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- يَاصَبَاح الخَير :رحيق: وِدّك تِحكي تُكتُب دَاخِل أعمَاقَك كَلام كَثِير تُحَاول صِيَاغَته كلمَات عَلى وَرق وَلكِن لَا تَجِد مَايَصِف بِمَا تَشعُر إنهُ إحسَاسِي الآن :d بِ الأمس كُنت أقرَأ لِ إبن القَيّم رَحمهُ الله فَ يَقُول : أُخرُج بِ العَزم مِن هَذَا الفَنَاءُ الضَيق المَحشُوِّ بِ الآفَات إلى الفَناَء الرَحب الذِي فِيهِ مَا لاَ عَينٌ رَأت فَ هُناكَ لاَ يتَعذَر مَطلوبْ وَلا يُفقَد مَحبوبْ .. حَقيقي الأمَل الجَميل المُستَثنَى للإنسَان المُوحِّد لله هِيَا الجَنَة فَ يَااارب الجَنة مَعَ مَن نُحِبْ https://g-lk.com/vb/images/smilies/ff1%20(35).gif . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
يَامَسَاء الخَير :ff1 (209): مَوقِف حَدَث اليُوم : ذَهبت لِ صَلاة الفَجر بَاكِراً سُنَة الفَجر ثُم رَفعتُ يَدِي إلى الخَالق بِ يَقين الإجَابَه مِن عَظيم مُتَفَضِل إلى عَبدِ ضَعِيف جَهُول صَغِير فَ بَعد الحَمد وَالثنَاء وَالصَلاة عَلى الحَبيب عَليه الصَلاة وَالسَلام بَدأت بِ اللهُم إني أتبَرأ مِن حَولِي وَقُوتِي الى حَولِك وَقوتِك لا إله إلا أنتَ سُبحَانَك إني كُنتُ مِن الظَالمِين ثُم يَاقَاضِي الحَاجَات يَاقَريب يَامُجِيب إلخ .. ثُم صَلاة الفجر ثُم إستغفار 100 مره سُبحان الله 100 الحمد لله 100 لا اله الا الله 100 الله اكبر 100 لاحول ولا قوة الا بِ الله 100 بِ يقين وَفَهم للمَعنَى وَتفكُر ثُم ذهبت الى مَنزلي فِي طَريقي كَ العَاده أقرأ آية الكُرسي ثُم المعوذَات 3 مَرات أقبَلت إلى مَنزلِي مَسروراً مُبتَهِجَاً حَتى أتت السَاعه 12 ظُهراً وإذا بِ رساله تَحتوي عَلى حاجه طَلبتُهَا من الله سُبحَانه كَيف يُكرمُنَا بِ رَحمته رَغم أنَنَا بِئسَ العِبَاد بِ طَبعِي حَيّي , أستحي من كِبار السِن أستحي من التعَامُل مَع بنَات النَاس أستحي فَ أستحي وَأستحِي وَلكِن أعظَمُ حَياء كَان هُوا حَيَائِي مِن الله وَلُطفه بِي رَغم أنِي لا أستَحِق أعلمُ جَيداً بِ تَقصيرِي بِ قِلّة شُكري بِ قلّة تَفكُري بِ ذُنوبِي المَستُوره بفَضلِه بِ نِعمه التِي لاتُعَدّ وَلا تُحصَى لذَلِك لَم يَكُن للتَعبِير كَلمَه غَير الدَمُوع وَالحِرقَه لِ إنشغالي مَع الدُنيَا عَن الله .. يا ربِّ إنْ عٙظُمٙت ذنوبي كثرةً فلقد علمتُ بأنّ عفوٙك أعظمُ إنْ كان لا يرجوك إلا مُحسِنٌ فبِمَن يلوذُ ويستجيرُ المُجرِمُ؟ أ دعوكٙ ربِّ كما أمرتٙ تضرُّعًا فإذا رَدَدتٙ يدي فمٙن ذا يرحَمُ؟ ما لي إليك وسيلةٌ إلا الرّٙجَا وجميلُ عفوِك، ثم إني مُسلِمُ - أجمَل مَاقَالَهُ أبو نَواس . . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
يقُول سَعد بِن جَدلان رَحمهُ الله : مُصِيبَه لَا تَردَّت قِيمَتَك فِيّ عِين مَن قَيَّمت يِشُوفَك بِ السَهِل وَأنت تشُوفه بِ السِمَا السَامِي ! الحَمد لله دَائِمَاً وَأبدَاً .:82::82: . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- يَاصَبَاح الخَير :ff1 (193): شَاي وَهُدوء وَيُوم لَطيف وَلله الحَمد .. كُنت أقرأ فِي دِيوَان لِ صَفّي الدِين الحلي .. فَ أقتَبست جُزء مِن قَصيدَه طَويلَه يَقُول .. كَأنَ الزَمَان بِ لُقيَاكُم يُمَنِينَا وَحَادِث الدَهر بِ التَفريقِ يَثنِينَا يَاغَائِبِين وَمأوَاهُم سَرائِرُنَا تَكَادُ حِينَ تُنَاجِيكُم ضَمَائِرُنَا يَقضِي عَلينَا الأسَى لَولا تَأسِينَا حَمَدتُ أيَامِ أُنسٍ لِيّ بِكُم سَعِدَت وَأسعَدَت إذ وَفَت فِيكُم بِمَا وَعدَت إلخ .. تُبهِرنِي فِي الحَقيقَة مَعَانِي الحُب السَامِيه آنذَاك .. حِينمَا كَان للكَلِم مَعنَى قَوِي قَدّ تُخلّصّك كَلمَة مِن عِقاب حَاكِم وَقد تُعِيد مَسَارَات الصَوَاب لِ ظَالِم ! لِ ذَلك دَائِماً مَ أعود للتَارِيخ لِ المَعرِفَة وَالتَقدُم .. . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- يَقُولُ تَعَالى : ( أَيَحْسَبُ الإنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى ) وَيَقُولُ تَعَالى مُخَاطِبَاً الرَسُول عَليهِ الصَلاة وَالسَلام : ﴿فَوَرَبِّكَ لَنَسۡـَٔلَنَّهُمۡ أَجۡمَعِینَ (٩٢) عَمَّا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ) وَيَقُول سُبحَانَه : (فَلَا تَحْسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِۦ رُسُلَهُۥٓ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ ذُو ٱنتِقَامٍۢ) تَسَاؤُل وَتَحذِير وَمِيعَادِ حَقّ لكُل مَن إتَبَع هَوَاهُ فَ أضَلّه لكُلِ مَن تَمَادَى وَكَذَب وَأفتَرَى وَأنتَهَك حَقّ أخِيه المُسلِم لِكُل مَن تَجَّبَر وَطَغَى وَنَسِي حَقّ الله عَليه لِكُل مِن إتصَل بِ نَشرِ الفِتَن وَتَبَاعُد وِحدَة العِزّه بَاعِد بَينَهُم وَبينَ تَوَافِيق الدُنيَا يَا وَدُود .. حَسبُنَا أنتَ يَ الله وَوَعدُكَ الحَقّ . . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- تُدرِك بِعَقلِك أَمرًا يَنهَاكَ عَنهُ قَلبَك وَمَا تَزَال تَتجَاذبك عَاِطفتَك وَيَأبَى عَليكَ الحِجَا أن تَستَجِيب ! فَإن اِنتبَهت فألزَم الصَواب فِي البِقعة الوسطَى بَينَ البَينينْ حَيثُ صَوتُ المُروءة يَعلو بَشاعة الحَقيقَة وَجَسارة الرِفق تَهزِم ضَراوَة الحَقّ فَذَاك إمتِحَانُك وَميدَان إِنسانِيتُك ! - دَلال العَمُودِي . . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- يِسعد مَسَائَكُم أحِبَتِي :ff1 (209): الله يِبَارِك فِي جُمعَتِكُم وَيتقَبَل دُعَائَكُم وَيُصلح أُمورَكُم وَيِهديكُم سُبُل النُور :82: خُطبَة الجُمعَه كَانَت عَن أمرَ القُلوبْ وَذُكِرت قِصَةُ العَبد صَاحِب السِر .. مَن لآتُبكِيه وَتَحرِق أوطَانَ قَلبِه فليُرَاجِع قَلبَه وَغَفلَتِه مَع الدُنيَا .. يَقُول مَالك بِن دِينَار رَحمهُ الله : دخلت البصرة يوما فوجدت الناس قد اجتمعوا في المسجد الكبير يدعون الله من صلاة الظهر إلى صلاة العشاء لم يغادروا المسجد، فقلت لهم : ما بالكم؟ فقالوا: أمسكت السماء ماءها وجفت الأنهارونحن ندعو الله أن يسقينا فدخلتُ معهُم .. يصلون الظهر ويدعون والعصر ويدعون والمغرب ويدعون والعشاء ويدعون .. ولا تمطر السماء قطرة .. خرجوا ولم يستجب لهم !! يقول: ثم ذهب كل منهم إلى داره وقعدت في المسجد ولا دار لي فدخل رجل (أسود) .. (أفطس) أي صغير الأنف .. (أبجر) أي كبير البطن .. (عليه خِرقتان) ستر عورته بواحدة وجعل الأخرى على عاتقه .. فصلى ركعتين ولم يطل .. ثم التفت يمينا ويسارا ليرى أحدًا فلم يرني .. فرفع يديه إلى القبلة وقال : إلهِي وَسَيِدِي وَمَولآي فأسألُك يَاحَليمًا ذَا أناة يَا مَن لا يَعرُف خَلقَه مِنهُ إلا الجُود أنّ تَسقِيهِم السَاعة السَاعة السَاعة .. يقول مالك : فما أن وضع يديه إلا وقد أظلمت السماء وجاءت السُحُب من كل مكان فأمطرت كأفواه القِرب .. يقول: فعجبت من الرجل! فخرج من المسجد فتبعته فظل يسير بين الأزقة والدروب حتى دخل دارًا فما وجدت شيئًا أُعلّم به الدار إلا من طين الأرض فأخذت منها وجعلت على الباب علامة فلما طلعت الشمس تتبعت الطرق حتى وصلت إلى العلامة فإذا هو بيت نخّاس يبيع العبيد .. فقلت: ياهذا إني أريد أن أشترى من عندك عبدًا فأراني الطويل والقصير والوجيه فقلت: لا لا أما عندك غير هؤلاء؟ فقال النخاس: ماعندى غير هؤلاء للبيع .. يقول مالك : وأنا خارج من البيت وقد أيست رأيت كوخا من خشب جوار الباب فقلت : هل في هذا الكوخ من أحد؟ فقال النخاس : من فيه لا يصلح أنت تريد أن تشترى عبداً ومن في هذا الكوخ لا يصلح .. فقلت: أراه ..!! فأخرجه لي، فلما رأيته عرفته فإذا هو الرجل الذي كان يُصلي بالمسجد البارحة .. قلت للنخاس : أشتريه فأجابني : لعلك تقول غشّني الرجل هذا لا ينفع في شيء هذا لا يصلح في شيء! فقلت : أشتريه .. فزهد في ثمنه وأعطاني إياه فلما استقر بي المقام في بيتي رفع العبد رأسه إليّ وقال : يا سيدي لِمَ اشتريتني؟! إن كنت تريد القوة فهناك من هو أقوى مني .. وإن كنت تريد الوجاهة فهناك من هو أبهى مني .. وإن كنت تريد الصنعة فهناك من هو أحرف مني .. فلِم اشتريتني؟! قلت : يا هذا، بالأمس كان الناس في المسجد وظلت البصرة كلها تدعو الله من الظهر إلى بعد العشاء ولم يستجب لهم .. وما إن دخلت أنت ورفعت يديك إلى السماء ودعوت الله واشترطت على الله حتى استجاب الله لك وحقق لك ما تريد! فقال العبد : لعله غيري؟ وما يدريك أنت لعله رجل آخر؟ فقلت: بل هو أنت .. فقال العبد: أعرفتني؟ فقلت : نعم! فقال : أتيقنتني؟ فقلت : نعم! فيقول مالِك : فوالله ما التفت إليّ بعدها إنما خرّ لله ساجدًا فأطال السجود .. فانحنيت عليه فسمعته يقول : "يَاصَاحِب السِّر إنّ السِّر قَد ظَهَرا ، فَلا أُطِيقُ حَيَاة بَعدَ مَا أشتَهَرا " .. ففاضت الروح إلى بارئها !. إنتَهَت القِصَه وَهَا هُنَا تَعلِيقِي : أي إخلَاصٍ هَذَا أيُّ يَقِين هَذَا أيُّ خَفَايَا رَوحَانِيه بَينَهُ وَبينَ خَالِقِه وَأينَ قُلوبُنَا مِن هَذَا ؟ وَأينَ نَحنُ ؟ ثُم لَو تَفَّكرنَا بِ فَهَم سَنستَذكِر حَديث الرسُول عَليه الصَلاة وَالسَلام : " إنَّ الله لا ينظر إلى صُوركُم ، وَلا إلى أموَالكُم ، وَلكِن ينَظر إلى قُلوبكُم وَأعمالكم " عَبدٌ فَقِير أسوَد أفطَس أبجَر أجَاب الله دُعَائِه وَغَيره يَملُك نِعم ظَاهِره لَم يَستجِب لَه لأنّ هَذا الدِّين دِينُ تَوحِيد وَعَدل وَإحسَان وَمُسَاوَاه بِ الأعمَال للأسَف كَثِير جِداً اليَوم مَن يَتبَاهَى بِ نَسبِه وَجِنسيتِه وَمَالِه وَانا عظيم لأن دَولتي عَظيمَه وَأنا الأول وَ وَ وَمَن يَستَحقِر الضَعيف ومُمكِن يُحكُم عَليك عَلى مَ تَملُك مِن مَال أو دَوله أو نسَب دُونَ أن يعرِف أخلاقَك وَثقَافَتَك وَمخَافة الله فِي قَلبك .. وَهذَا هُو قِمَة الجَهل وَالتَعَالِي وَالتَزييف لِ صَواب القَول وَالعَمَل يَقُول صَلى الله عليهِ وَسَلم : هَل تُنصَرون وَترزقون إلا بِضعفائِكم؟ فَ قِيمَتكُم الحَقيقِيه فِي العَمل بَينكُم وَبين الله وَهذا الذِي يَرفَعَك إلى العُلى أو يُعمِيك هَواك وَتهبِط .. أمَا وَسَامَتك وَجمالِك وَنسبَك ومَالَك وَدولَتَك مَا كَان لَك فَضل فِيه وَلا صِله وَلا لِ غَيرَك وَلا حَيرفَع مِن قِيمَتك ألا عِند أشبَاهِك المُتعَالِين فَ أتقَوا الله وَتوَاضَعُوا مَع الخَلق وَأحسِنُوا .. إجتَهِدوا عَلى أعمَالَكُم الصَالِحَة لأنهَا القِيمَه الحَقيقِيَه فِي زَمَن يُظَلِل أهلَهُ الحَق وَيَعلُوا صَوت البَاطِل . اللَّهمَّ إنِّا نَسألُكَ العَفوَ وَالعَافيةَ فِي الدُّنيَا وَالآخِرةِ اللَّهمَّ إنِّا نَسألُكَ العَفوَ وَالعَافيةَ فِي دِينِنَا وَ دُنيَانَا وَأهلُنَا ومَالُنَا اللَّهمَّ استُرْ عَوراتِنَا وَ آمِنْ رَوعَاتِنَا .. اللهُمَ طَهر قُلوبُنَا مِن النِفَاق وَأعمَالُنَا مِن الرِيَاء وَألسِنتنَا مِن الكَذِب وَأعيُنِنَا مِن الخِيَانَة فإنكَ تَعلمُ خَائِنَة الأعيُن وَمَا تُخفِي الصُدور .. الكَهف الصَلاة عَلى النَبي لآتنسُونَا مِن دُعَائِكُم سَاعَة الإستجَابه وَ رَعَاكُم الله :82: . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- يَقُول العَشمَاوِي حَفظهُ الله : كُن بِي رَفيقَاً كَي أكُونَ بِك الرَّفيقَا وَلِكَي أكُونَ صَديقُكَ البرَّ الصَّدُوقاَ لاَ تَنسَ أنَّ الرِفقَ يَجعَلُ كُلَّ شَيءٍ زَيْناً وَيَسقِينَا مِنْ الحُبِّ الرّحِيقَا وَإذَا أبَيتَ فَلَن تَرى مِني نُفُورَاً أَبَداً وَلَن تَلقَى جَفاءَاً أو عُقوقَا خُلُقِي هُوَ الإسلاَمُ يَجعَلُني رَحيمَاً مُتلِطفَاً مُتواضِعاً دَمِثاً خَلُوقَا رَسمَ الطَريقَ أمَامُنا خَيرُ البَرايَا طُوبَى لِمَن عَرفُوا وَمَن سَلكُوا الطَريقَا ! " مُمكِن تِبعد عَنّي لِ أي سَبب كَان حَتى لو كَانَ حَدِيثُك وَتَصرُفَك مُبهمَا لآيُدرَك فَهمُه| غَرابَه .. حَتَى وَحَتى وَحَتى سَيبقَى إحسَانِي مَعَك مُستَذكِراً مَا صَنَعتَ لِ أجلِي وَكَم أسعَدتنِي لَيَال .. لَطيفَاً بِكَ رَحيمَاً مُنَاجِياً لِ رَب السَمَاء أن يُبهِج رُوحِك التِي أحبَبتُهَا :رحيق: . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
https://up6.cc/2023/06/16865650926111.gif " جَمِيله سِيرو تِذكرنِي بِ مَن أحسَنتَ الظَن بِهِم نَفس المُشَاكسَه وَ اللُطف .. " إمبراطورة البَحر - نَايف - وَسن : شُكراً لِ كَلمَاتَكُم وَلُطفَكُم .. - يِسعد مَسَائَكُم:ff1 (35): هَ الأيَام إحسَاسِي مُعدَم بِ كُل شَيء حُولِي وَقت وَأمَاكِن ، أشخَاص ، أحدَاث ، حَتَى نَفسِي :d: حَرفِياً مَا أتمنَى أي شَيء مِن الدُنيَا رُبمَا لَو كَان لِي حَق الإختيَار لِ أُمنِيه مَاحتمنَى إلا إني أكون مكَان عَبد الله إبن عَبَاس رَضي الله عنه حِينمَا ضَمّه الرَسُول عَليهِ الصَلاة وَالسَلام وَدَعاء لَهُ بِ الحِكمَه ! يَارب يُومكُم لَطِيف / كُونوا بِ خَير :THY: . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- وَقَدّ هَضَمتُ اليَأسَ أمَلَاً لاَ تُقيدُه الأيَام وَأصطَحَبتُ مِن الأيَامِ صَبرَاً ! فَ كُلمَا إشتَدَ قَيدَهُ هَبَت نَسَائِمُ للذِكرَى خَالدَه حَتَى يَسقُطُ مُبتَهِجَاً وَاهِمَاً بأنَ شَيئَاً لَم يَتَغَير ! . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- عَلى اللهِ مَا يَشكو الفُؤادُ مِن الوجْدِ نُحاوِلُ أنْ نَنسَى فَتعبُرُ بَسمةٌ تُذكّرُنا عَهدًا فَنشتَاقُ للعَهد وَ تَبقَى طُيوفٌ بَعدَ ذَاكَ تَزورنَا فَيَا حَبذا طَيفٌ يَزورُ بِلا وَعد ! - الغُوث محَمد . " الجَنَانْ اللهُم إفتَح لِهَا خَزَائِن رَحمَتِك وَلا تَفقِرُهَا وَلا تَحوِجهَا لِ أحدٍ سِوَاك يَا حَيُ يَاقَيُوم أُكتُب لهَا التَوفِيق وَالتَيسِير وَهّوِن عَليهَا كَدَر الحَيَاة فِي وَدَائِعَك يَا الله .. يِسعِد صَبَاحَكُم وَمُبَارَك عَليكُم العَشرة الفَضِيلَة :82: . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- ألوذُ بِكَ مِنْ الدُنيَا وَمِن نَفسِي وَمِن النَّاس تَولَّنِي وَلا تَردنِي خَائبًا . " وُجوم ، هُدوء ، صُداع .! . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- تَوّاقٌ لَهُم شَغُوفٌ بِ وِدَادِهِم أجدهُم فِي الصُور فِي الإبتسَامَات فِي أوجُه المَّارَه أمَا عَن شُعُور الغُربَه : يَحدَثْ أن تَلِينَ بِك الحَياةُ لُطفَاً فَ تَبحَثُ عَنهُم لِ مُشارَكَة الفَرح فَ لا تَجدَهُم حِينهَا يُصبِح لَونَ الحَيَاة بَاهِت يَمُوتُ الشَغَف تُكسَر الهِمَمَ تُلقَى عَلى فِراشِك مُنهَكَاً مِن صُعوبَة البَلاء رَغَم اليَقِين التَام بأنَ نَزعَهُم عَنكَ خِيرَة وَلكِنّ تُحبهُم لِ الحَدّ الذِي يَجعَلكَ تَدعِي لَهُم بِ مَفاتِيح التَوفِيق ! يَقُول الشَاعر : وَهُم مَن عمّروا بَالحُب قَلبِي فَكيفَ بِغَير مَنزلهُم أبيتُ ؟ لَقيتُ مِن المَرارةَ غَير أنّي كمُرّ وَداعهُم لا مَا لقِيتُ وَكنتُ أظنُّ أنّ البُعدَ يُنْسي مَضوا وَمضَى الزَمانُ وَما نسيتُ أودِّعهُم إذ ارتَحَلوا وَإني لِمودِعهم بِقلبِي مَا حَييتُ ! ' المُوت أهوَن مِن تَرك مَساحَه للتَعلُق بَعد فَلفُوله إنتهَى' . فَضفَضَه مِن العَمل .. اللهُ أكبر اللهُ أكبر اللهُ أكبر .. لا إله إلا أنتَ سُبحَانَك إني كُنتُ مِن الظَالمِين . . . . |
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- يَقُولُ شَمس التَبريزي : لَا يُوجَد أسهَل مِن الكَراهِية وَالبَغضَاء ، أمَا الحُب فهُو يحتَاجُ نَفسَاً عَظِيمَة ! للأسَف أصبَحنَا مُسَيَرِين مَع عَصر السُرعَه حَتى فِي مَشاعِرنَا فَ رُبمَا أحبُك اليُوم وَغداً خَصمٌ لِي وَأكرهَك رَغمَ أنّ حَقيقَة الحُب وَمفهُومَه الأسَاسِي المَودَة وَالرَحمَه وَأحترَام العِشرَة وَالفَضل مِن أعظم قَواعِد الوَفاء قَول الله تعَالى : ولا تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ فَ كَيف يُمكِن لِ أهل المَودَه وَالرَحمَه أن يَكرَهُوا ؟ أو أنّ يَكُونُوا صُنَّاع للأذَى بَعد أُلفَه ؟ تَعجُب ! لا زِلتُ أرى أنّ الجَهِل آفَة شَبابَنَا حَتى أصبَحَت المَعَانِي الهَادِمَه لِ البِنَاء تَتَسَيد المَشهَد وَأصبَحَت الصِفَات النَبيلَة المُغَلفَه بِ الإنسَانِية وَالوَفاء غَباء وَضَعفْ ! يِسعد مَسائكُم .. . . . |
| الساعة الآن 06:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
بسرقتك لأفكارنا وجهد اعضاءنا أنت تثبت لنا بأننا الأفضل ..~