رد: لِمَاذا الحُزن يُجيدُ الثَرثَره بِكُلِّ أرجَاءِ الروح بَينمَا الفَرح يُتقِنُ الإختفاء
 

علّمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينةً بيوتها المحبّة، وطرقها التّسامح والعفو،,,
وأن أعطي ولا أنتظر الرد على العطاء، وأن أصدق مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني،,,,
وعلّمتني أن لا أندم على شيءٍ، وأن أجعل الأمل مصباحاً يرافقني في كلّ مكان.,,,

رد: لِمَاذا الحُزن يُجيدُ الثَرثَره بِكُلِّ أرجَاءِ الروح بَينمَا الفَرح يُتقِنُ الإختفاء
 

لن يكون عُمرك كله ربيعًا ,,,
ستتناوب عليك الفصول الأربعة ,,,
تلفحك حرارة الخيبات ,,,
تتجمد في صقيع الوحدة ,,,
تتساقط أحلامك اليابسة ,,,
وحياتك ستزهر من جديد ,,,
- " فقط ثق بالله ".

رد: لِمَاذا الحُزن يُجيدُ الثَرثَره بِكُلِّ أرجَاءِ الروح بَينمَا الفَرح يُتقِنُ الإختفاء
 

بعض الأحلام تسرقنا .،،،
و بعضها نسرقها من أعمارنا، ،،
ما بين حلم و أمنية..
نبضة و أمل..
طموح و تطلعات ،،،
رُكنت في أعماق قلبي بانتظار التوقيت المناسب،
وجدت نفسي دون أي مقدمات ،،،،
أعود لأكسر أنف انكساراتي من جديد..
و لي رب كريم مجيب..
و لعلها تستجاب قريبا..

رد: لِمَاذا الحُزن يُجيدُ الثَرثَره بِكُلِّ أرجَاءِ الروح بَينمَا الفَرح يُتقِنُ الإختفاء
 

نوع من الناس ...
يفرضون عليك محبتهم وتقديرهم ...
هذا النوع من الناس تضئ نفوسهم باشراقة المحبة ... وتلتمع جباههم بمحبة الناس لهم ...
فالطيبة تسكن جوانحهم ... والكلمة الحلوة
تنساب على شفاههم....


ــــ

هذا النوع من الناس
يجبرك على أن تفتح لهم
حدائق قلبك ... وأن تسكنهم حدقة عينك ...!
فما أسعدك ... عندما تتعامل مع هؤلاء ...
إن الفرحة تملأ نفسك ... والبهجة تغشى قلبك ... فوجود هذه النوعية من الناس يؤكد أن الدنيا لا زالت بخير... وأنها ما زالت جميلة مادام بها هؤلاء.


ــــــ

فهم العطر والشذا الذي يمنح الدنيا جمال ...
ويكسبها الروعة ... والبهاء والإشراق ...!

ــــ

هذا النوع من الناس
عندما تلتقيهم لا تملك أمام جمال نفوسهم إلا أن تمنحهم صادق ودك.
تشعر وأنت تصافحهم أن قلبك هو الذي يصافح
لا يدك .
ــــ
وتشعر أن مساحة الحب تزداد وتنمو أكثر عندما تجلس معهم ... وتتحدث إليهم ... فهم الحضور الأكثر إشراقا ... وهم النغم المتفائل ... الذي يعيد الأمل أخضر كلما اقتربت أوراقه من الجفاف !
ـــ
عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس، نجد أن هناك خيرا كثيراً، قد لا تراه العين أول وهلة شئ من العطف على أخطائهم ، شئ من الود الحقيقي لهم، شيء من العناية غير المتصنعة بإهتماماتهم وهمومهم، ثم ينكشف النبع الخير في نفوسهم.

رد: لِمَاذا الحُزن يُجيدُ الثَرثَره بِكُلِّ أرجَاءِ الروح بَينمَا الفَرح يُتقِنُ الإختفاء
 

بعض القلوب بياضها يجعلنا نتذوق مُر الحياة وكأنه سكُر ,’...
كـ قلب يسكن ضلوعك وينبض بصدر الصدق .. .
.. . مصادفتك أجمل ما مرّ بأيامي , وكأني كنت أختزل بعض الفرح...
لأُهديه لحظاتك دون سبب !!
فـ عندما نمر بالكثير من الوجوه , يبقى وجه واحد عالق بملامحنا ...
وكأنه نـُحت بها بعمق ...
كل الأحرف تقف فوق رأس قلمي إن كانت حائرة ...
في الكتابة لمن أحببت ,,,,
فـ لك جملة أحرفي كُلها وتخيّر منها,,,
ما ترغب و لوّن الكلمات بلون إحساسك الأبيض !
وإمنح روحي جهة خامسة قابلة للتحليق إليك فقط ...

رد: لِمَاذا الحُزن يُجيدُ الثَرثَره بِكُلِّ أرجَاءِ الروح بَينمَا الفَرح يُتقِنُ الإختفاء
 

سألنتي ذات مرة """؟
من أنت أيها الرجل الذي لونت حياتي إلى أطياف ؟
قلت ..
أنا الجانب الآخر منك ...
وطنك الذي تسكن به...
صراخ حزنك وشفاء جرحك ...
أنا الرجل الذي أحببك بفطرته , بجنونه , بعقله وحواسه ,,,
حبيبك الذي يعشق مشاكستك ...
ذكرياتك التي تسافر بك عبر الزمن ...
أنا فاكهتك التي أدمنت مذاقها ....
قطعة الحلوى التي تعشق نكهتها ....
أنا لك .. الهدب والعين , الروح والجسد , القلب والنبض ,,,
أنا لك سند وثبوت وإطمئنان وأمل ...
باختصار أنا أنت ...