رد: حيث ذاتي وملاذي ..!
 

-

بسوي إخلاء طرف لوثيقة رسمية
و انطلب مني ارسل في الموقع والإيميل
رسلت الطلب في الموقع الرسمي ونسيت اعدل معلومه غلط
و في الايميل كتبتها صح >> شكلي ناويه اوترهم ههههه
مفيش حاقه تجي بالساهل معايا هههه :250:

الله يستر لا يكون مصيري كذا :159:
هههههه




السبت 8 يوليو 2023
Saturday, July 8, 2023

رد: حيث ذاتي وملاذي ..!
 

-

مما تسمعه منهم شي ..
وما يفعلونه شي آخر تماما ..!

رد: حيث ذاتي وملاذي ..!
 

-

https://mrkzgulfup.com/do.php?img=2719


في بعض الأحيان كل ما نحتاجه هو ان نلتزم الصمت
ان نتجاهل ونتغافل ونتظاهر بالتغابي ..!
التغابي فن يتقنه القليل ويرتاح من يسلك طريقه
رغم معرفتنا بما يقولون .. يظل التجاهل مطلب لـ راحة البال

حيث قال أبو تمام في " التغابي "



https://mrkzgulfup.com/do.php?img=2720

رد: حيث ذاتي وملاذي ..!
 

-

تذكرة العودة

لقد اعتادت ذلك الشعور منذ صغرها
كبرت وقد كبر معها
لكنها تعلمت كيف يكون التعايش معه
تعلمت كيف تضحك رغم بريق دمعتها
لقد كانت هي الحضن وهي الملاذ
هي الاحتواء وهي الطفلة
تعلمت كيف يجب ان تتصرف
تعلمت ان ترى الحياة بشيء من الاختلاف
فلم تكن الحياة تغريها رغم سنها

لقد اعتادت ذلك الشعور منذ صغرها
ولكنها تعلمت كيف تلعب وتركض مرحاً في الارجاء
كبرت هذه الطفلة.. وقد زاد الثقل عليها
كبرت وقد كبر فهمها معها

حينما كبرت باتت تبكي، تتعثر، تسقط أرضاً
وكأن الأرض لا تريد تركها وقد اعتادت عليها
كانت كثيراً ما تناجي ربها في خلوتها
ظنت بان طاقتها نفذت
و تحملها نفذ

وفي اللحظة التي رأت نفسها في المرآة
رأت انعكاس الطفلة التي لا يمكن ان تنساها
فكانت تلك هي تذكرت العودة
كبرت ونوت ان تكون هي الملاذ لأحبتها
كما اعتادت ان تكون في صغرها
كما اختار لها قدرها ان تكون

رد: حيث ذاتي وملاذي ..!
 

_


رسائل قرآنية




https://mrkzgulfup.com/do.php?img=3115

رد: حيث ذاتي وملاذي ..!
 

-





أمسينا وأمسى الملك لله


اللهم ما أمسى بي من نعمه أو باحد من خلقك
فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد والشكر


اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة،
اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي،
اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي،
وعن يميني وعن شمالي،ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي




أحب الكلام إلى الله أربع:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر :211: