رد: اقتباس للنقاش
اقتباس:
ربّما تريد من الإشارات هنا -الإلهام- وهو ان يقع في نفسك شيء لإي امر كان ترتاح له النفس وتفعله او تنقبض فتتركه... ولقد وردت كلمة الإلهام في محكم التنزيل فقال عز من قائل.. *«وَنَفْسٍ* وَمَا* سَوَّاهَا* (7*) فَأَلْهَمَهَا* فُجُورَهَا* وَتَقْوَاهَا* *(8*) قَدْ* أَفْلَحَ* مَنْ* زَكَّاهَا* (9*) وَقَدْ* خَابَ* مَنْ* دَسَّاهَا (10)**» (سورة* الشمس)... وأعجبني حقيقة تفسير الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي حيث قال ((( إن* النفس* تعرف* بفطرتها* طريق* تقواها* أو* طريق* فجورها،* أو* أن* النفس* إذا* اتَّقَت* أو* إذا* فجرت* تعلم* أنها* تتقي* أو* تفجر*.)) انتهى.. وقال* العلماء: الإلهام* هو* إلقاء* ما* يُفرّق* به* بين* الظلال* والهُدى،* ما* يلقى* في* الروع* بطريق* الفيض،* إلقاء* في* النفس* أمراً* يبعث* به* على* الفعل* والترك*». وقد تمر على الإنسان خواطر قد تكون من الإلهام من الله فيتدارك العبد نفسه وربّما تكون وساوس شيطانيه.. وكل هذا الخواطر تخضع لما هو مكتوب ولو عمل الإنسان ليله ونهاره فلن يغيّر قدر الله المكتوب..ولكن عليه ان يعمل بالأسباب ولا يتّكل على القدر.. اشكرك اخي الكريم |
رد: اقتباس للنقاش
هلالك حبيبنا سلطان وتعقيبك الكريم
جميل والله لكن ليس المقصود هنا الإلهام, المقصود الذي أخذته أنا, وفيه توسيع, هو أن تأتيك إشارة/ درس من الله سبحانهُ وتعالى فتعيه أو لا تعيه, فتتدبر مافيه أو لا تلاحظه, كمثال وليس الحصر: تكون عندك مشكلة وتدعو ربك لحلها ثم يُصادفكً محتاج, بأمر ربي, ثم تستغل الفرصة وتساعده, الله سبحانه وتعالى أرسل لك هذا المحتاج لكي يرفع من حسناتك, إشارة, إن لم تُحل مشكلتك فهو سوف يتقيك شرها, وهذا ما وعد به الرب عبادة, "إن الحسنات يُذهبنَ السيئات", |
رد: اقتباس للنقاش
جمال داااااااام نبضك وأبداعك
|
رد: اقتباس للنقاش
هلابك يالأميرة
|
الساعة الآن 08:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
adv helm by : llssll
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
بسرقتك لأفكارنا وجهد اعضاءنا أنت تثبت لنا بأننا الأفضل ..~